وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
والعودة إلى اهتمامات الأفراد كعنصر أساسي وتحقيق هذه العودة من خلال الديمقراطية (شكل الحكم القائم على حق التصويت العادل وبالتالي حكم الأكثرية).
وتؤكد ديبورا فيشير هذا الرأي قائلة: "علينا الشعور بالحماس لأنه كان لدينا فرصة لتطوير أنفسنا وتعلم شيء جديد".
وضع اطار عمل وتفويض لقسم العلاقات الاعلامية في هيئة إدارة الانتخابات
التكهّنات حول اختفاء اسماعيل قاآني مستمرّة والحرس الثوري يكذّبها
مثال: إذا كانت الحرية السالبة هي حرية إبداءالرأي مثلا، تكون الحرية الموجبة في هذا المثال: إمكانية استخدام الإعلام مثلا لممارسة هذه الحرية.
سيكون من الصعب تخيل وجود تناقض أوضح مع الدفاع الكلاسيكي عن حرية الفكر والمناقشة الذي أثاره الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت ميل في مقال بعنوان «حول الحرية».
في الشهر الماضي، تم نشر العدد الأول من «مجلة الأفكار الخلافية»- التي أعد مُحررًا مُشاركًا فيها. ظهرت المجلة ردًا على القيود المُتزايدة على المُناقشات لتكون مقبولة، حتى في الديمقراطيات الليبرالية.
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
ولأخذ بعين الاعتبار التعقيد في مجال تعريف الحرية والبرهنة على وجودها أو عدم وجودها نستحضر مقولة الفيلسوف ألن يقول فيها: «إن تقديم حجة على وجود الحرية سيقتل الحرية».
موقع منبر الحرية يقدم بعض الدراسات المتعلقة بفلسفة الحرية.
كانت التهديدات التي تُواجه الحرية الأكاديمية في البلدان الديمقراطية في الماضي تأتي في المقام الأول من اليمين. من الحالات المشهورة في أوائل القرن العشرين في الولايات المتحدة قضية حرية التعبير لسكوت نيرنج، وهو اقتصادي ذو ميول يسارية من جامعة بنسلفانيا، والذي طُرد من عمله لأن نشاطه من أجل العدالة الاجتماعية يتعارض مع مصلحة المصرفيين وقادة الشركات في مجلس أمناء الجامعة.
وأكد تكرار التجربة أسبوعيا، من اضغط هنا أجل جعل قضية المعتقلين قضية حية ومحورا للحديث والنقاش، وتجميع الأفكار التي تصب في مصلحتهم، وتوحيد الجهود في هذه القضية.
يُدرك مِيل أن الاعتراض الذي يسمح بحرية التعبير يمكن أن يُسبب الإهانة.